مشكورة
:)
بقصد التحدث كان على أن أطيل أظافر البوح
كى تخمش وجنات الصمت بهكذا حديث لا أجزم بقيمته!
-1-
من أنت؟
أنا بشرية فى حجم انسان ( كما يقول توفيق زياد)!
هدى... أحسبنى كذلك أبداً
أوفيليا.. محاولة للتحرش بالوفاء
أحلام اليقظة.. كنت أحسبنى هكذا!
إنتظارات شاهقة .. أرانى هكذا حين أتطلع إليه
29 سنه
ونص تقريباً أى نازحه للثلاثين بشراسة
من المنوفية..
:)
آداب لغة انجليزية
موظفة فى غير مجال دراستى ..
الحمد لله مخطوبة حد الحب
-2-
ونص تقريباً أى نازحه للثلاثين بشراسة
من المنوفية..
:)
آداب لغة انجليزية
موظفة فى غير مجال دراستى ..
الحمد لله مخطوبة حد الحب
-2-
ما الذى تفعلة هنا؟
-أنتظر..!
-أكتبه..!
-أصاب بخيبة فى البوح عنى!
-3-
إسرائيل تقصف كل جنوب ممكن بحثاً عنك أى شمال تقصد؟
أكاد لا أدرك ما هية السؤال؟
ولكن سأجيب مثل مدينة من النساء وسأتجه الى شمال السماء الى ربى..
-4-
أنت مكلف بحذف حرف من حروف اللغة العربية أيها ستختار ؟ولماذا؟
أعتقد سأحذف حرفى الهاء .. والياء..لأن أسم حبيبى لا يشارك أسمى فيهما مع سبق الإصرار والترصد
و لأن الهاء والياء يكونان كلمة (هى) وهى تعنى أنا بدونه
فقررنا نحن بكامل قوانا العقلية حذف هكذا حرفين إعتناقهما وجع..
-5-
لو قدر لك أن تدخل السجن فما القضية التى تتمنى أن تدخل بها إليه؟
قضية إقتراف فعل (ضمير) فى طرقات الحياة العامة!
-6-
منذ متى إكتشفت نفسك؟
حين إكتشفت أن الفارق بين الإنسان وسائر المخلوقات هو ..الضمير
وحينها فعّلته!
وحينها حاولت ترميم شروخ آدميتى التى صنعتها بجهالتى!
ولازلت أجاهد ضعفى..
-7-
على مفترق طريق لافتتان اليمنى تقول إلى حلمك
والثانية تقول الى ما لم يحلم به البشر أى الطرقات ستسلك؟
لا هذا ولا ذاك!
أنا لا أؤمن بالأحلام المعلبة يغرينى حلم أرسمة وأشق طرقاتة فى أرض تساع طموحاتى
-8-
نحن لا نعيش حياتنا ولكن نتعلم فيها كيف نعيش..ما تعليقك؟
دايماً أسأل سؤال قريب من السؤال دة
يا ترى اللى بيعيش الزمن إحنا ولا الزمن هو اللى بيعيشنا؟
أعتقد أننا أحداث على جبين الزمن -
-أعتقد أننا نحيا كى نجتهد و نرتقى بذاتنا للوصول لله سبحانة وتعالى..
-9-
بجملة واحدة فقط أكتب تعريفاً لكل كلمة من الكلمات الآتيه.
الوطن: أرض وسماء تغترب فيها الروح بجدارة
..
..
الأم: ...هى الوجع الذى تخلفه أحلامى أحياناً.. عالقة أنا حتى تغفر لى أحلامى المزمنة
..
..
الليل: دمعاتى القاتمة..
و أحلامى المخبئة أسفل وسادة رأسى..
صك الغفران لمشاعرى المذنبة نهاراً
و أحلامى المخبئة أسفل وسادة رأسى..
صك الغفران لمشاعرى المذنبة نهاراً
الحب: قالها فاروق جويدة الحب كالعمر يسرى فى جوانحنا **حتى إذا ما مضى لا شىء يبقيه
الحب : رفاهية إمتلاك قلب يستطيع الحب
أمريكا: قوة علمية كبيرة.. كذبة ديموقراطية فاقعة الظلم..ضعف روحانى قاتل ..
الحب : رفاهية إمتلاك قلب يستطيع الحب
أمريكا: قوة علمية كبيرة.. كذبة ديموقراطية فاقعة الظلم..ضعف روحانى قاتل ..
المرأة: المرأة هى أنا طالما هو الرجل..!
الصمت: وجه آخر للبوح أعتنقه بإيمان شجرة ..
الإنترنت: .... شرفة عالية نبصر منها عوالم جداً قيّمة وعوالم جداً رديئة!
الإنترنت : بشر خلف كيبورد!
-10-
الإنترنت : بشر خلف كيبورد!
-10-
قيس ،عنترة وجميل هم الذين يقولون شعراً
و ليلى ،عبلة وبثينة صموت لماذا هذا التغيب للمرأة؟
أحسبه كان صمت جاهلية وقهر!
و حين صمتت المرأة أبدع الرجل.. وأيضاً لم يكتمل حلم التلاقى
صار هو شاعر وصارت هى زوجة لآخر!
الكلمات مهما كان بهاؤها دون فعل.. هى محض وهم
الرجل بلا فعل مهما إمتلأت دفاترة حروف.. محض فقاعة
على نعومتها وبريقها إلا أنها يرفعها هواء ويخفضها هواء
ويلهث فيها هواء
-11-
-11-
أن تكون مطلوباً فى جريمة خير لك من ألا تكون مطلوب مطلقاً هل تتفق مع تلك العبارة ؟ وعلل؟
نعم أوافق هذا إذا كان التورط فى الحب جريمة!
وسأدافع عن حقى الشرعى فى إرتكاب هكذا جريمة تسمو بى من آدميه مختزلة فى جسد..
إلى آدمية حالقة فى روح
أما إذا كان المقصود شهرة والسلام لا أوافق حتماً
لا زلت نبات ظل لا يقترف الضوء!
-12-
-12-
أين تذهب كلمات الحب بعد أن نقولها؟
إلى حيث يذهب ضوء المصباح المنطفىء
إلى حيث يذهب عبير زهرة
أعتقد أن لا مكان للسؤال هنا بأين..
إذا كانت إحساساتنا إثر كلمة حب يمكن لأكفنا الإمساك بها
أجزم أننا سوف نعلم أين تذهب تلك الكلمات!
-13-
-13-
هل تجد علاقة بين المرأة وقطاع الطريق؟
هذا إذا كان الرجل بهذا الضعف والإنقياد
بحيث ترهبة إمرأة بسلاح أنوثتها فيخرج ما فى حافظة قلبه قسراً!
بحيث ترهبة إمرأة بسلاح أنوثتها فيخرج ما فى حافظة قلبه قسراً!
قطعاً لاااا..
-14-
هذا فراق بينى وبينك متى ؟ ولمن تقولها؟
أقولها لهذا الكيان المسمى أنا.. حين تصفعنى الكذبات!
-15-
كيف هو غداً؟
غيب ربما يحوينا معاً ..
-16-
لمن تمرر التاج؟
لكل من يمر بطرقات مدونتى
أحسبنى ملأت الكون ثرثرة عذراً
8)
-16-
لمن تمرر التاج؟
لكل من يمر بطرقات مدونتى
أحسبنى ملأت الكون ثرثرة عذراً
8)