حضرتنى
تلك المرة لست صوت يترائى لحواسى... ولكن....///.......~~~.....|||....... صورة
أنا تلك المعطلة الحواس معك
دوماً عليا أن أحبك بحاسة أو أثنتين من حواسى الخمسة
مرة أحبك سمعاً فتنتصب جميع حواسى لملاقاة صوتك
وحيناً استحضر حاسة التذوق.. فأتذوقك فى كلماتى
وأحايين
أشم رائحتك فى الذكريات المارة على ناصية أيامى
فأنا إمرأة تمتلك الرائحة أنفها بوضع يد الذكرى
أما حاسة اللمس فتلك حاسة لم توشم بعد على بشرة الحب
أما حاسة البصر فتلك حاسة تمرّست فيك الزهد.. لأنها بصرتك ولم تراك
حين كانت مفعّلة كانت تعمل عمل الحواس جميعاً وهى على المقعد المقابل لحضورك
ولكن
حين تم تصفير عداد الرؤية
منذ وجع وأكثر من عامين
تأجل النظر فى قضية لقاء عيناك لحين إنكسار قيد وحرية فعل
أما حاستى السادسة ..هى حاسة القلب الذى لم تفارقك أبداااااً
!!عوداً رائع لعينيك
:)
ولكن
حين تم تصفير عداد الرؤية
منذ وجع وأكثر من عامين
تأجل النظر فى قضية لقاء عيناك لحين إنكسار قيد وحرية فعل
أما حاستى السادسة ..هى حاسة القلب الذى لم تفارقك أبداااااً
!!عوداً رائع لعينيك
:)
1 /:
ما أجمل حروفك عزيزتى
رائعة أنت ِ
تحية لكِ
إرسال تعليق