قالت ...
انتصب الصبر على أناملى ناقضاً غزلى..
كان صنيعى ذريعة إستمرارٍٍ ما..
اعتدت شططى
وفتوقٍٍ أقترفها وأرتقها
و أحلام أصممها.. لأُحيكها أسمال خيبات
إهترأت خيطانى وبهتت من فرط إعتناقى
قالت ..
وقالت ..
وقالت ..
و لكن كيف يجبر البوح كسورات الروح؟!
و كيف يبث فى آذان الحروف إحتقان مبيّت لدمعه؟!
2 /:
تمردى
وكونى بلا خيوط ..... فلا يعتنق الخيوط الا المارينوت
اعطى للخيوط حريتها
ليتحرر من خلالك الصمت
تحياتى
Eng Sarah
أهلا بكِ
اتعلمين أنظر للمعانى بشكل آخر
تمرد.. ربما لدى هو السلبيه ذاتها
كيف لنا ان نتمرد على دمائنا
التى تغلى وتلهث فى الأوردة
هذا اللهاث والغليان حياة أيضاً
أما الصمت فهو بوح آخر لكنه مترفع
لكى منى تحايا رقيقه مثلك
:)
ود
إرسال تعليق