قالت ...
انتصب الصبر على أناملى ناقضاً غزلى..
كان صنيعى ذريعة إستمرارٍٍ ما..
اعتدت شططى
وفتوقٍٍ أقترفها وأرتقها
و أحلام أصممها.. لأُحيكها أسمال خيبات
إهترأت خيطانى وبهتت من فرط إعتناقى
قالت ..
وقالت ..
وقالت ..
و لكن كيف يجبر البوح كسورات الروح؟!
و كيف يبث فى آذان الحروف إحتقان مبيّت لدمعه؟!