ذات إنتظار هذا إذا كان للإنتظار ذات!
وذات فوضى إذا كان لها ذات تتمثل فى حضور اسمك على شاشة هاتف
فتشيع الفوضى فى إستراتيجية سكونى!
مهلاً... إنتظر..!
حتى أستدعيها من قاع الحاوية
هنالك ترقد هى ..تحتضن أنفاسها
تتكور حول ذاتها إنتظاراً
مهلاً .. حتى تكسو وجهى بحضورها
فدوماً هى هناك فى القاع السحيق
و أنا هنا على سطح الوجود أنتظرها بلا وجه
مهلاً.. حتى تبدل ملابس الزهد
وترتدى أنوثتها المدخرة على أرفف الوحدة
مهلاً .. أيها الصوت المهرول نحوها
لا تخدش حيائها
فمنذ غبت وهى عارية من سترك
هيا يا أنتِ كفاكِ
إنكفاء على دهشتك
إنه يدق أبوابك
فمتى ترحلين عنكِ إليه؟
و أنت يا قلب
مهلاً و لتهدأ دقاتك قليلاً
يكفيها زخم اللحظة
صخب اللحظة
وحتماً ..
وجع اللحظة..!
مهلاً يا دمع!
أهكذا تباغتنى! و تباغته؟!
و تنحدر لدى مسامعه
\
\
آلو..أفتقدنى..
11 /:
بحجز رد مليش دعوة
مش عارفه :(
حاسه انى مش فاهمه :(
هقرا تانى
انا زعلانة انك لا بتعدي ولا بتدخلي
حمامة
وحشانى كتير كتير
المدونة كلها لقلبك
:)
ود
...
غير
wood
هههه
حمامة
مش اقدر على زعلك
النت منه لله
:(
شوفى يا ستى البوست دة
قبيل مناورة هاتفية من حبيبى
كنت فى حالة ترقب للمكالمة وحصلت
فى نفس الوقت كل شىء جوايا كان ساكن زى بيات شتوى
كنت متخندقة يعنى :)
اول ما التليفون رن
رن كل شىء جوايا وكأنى بلعت مكبر صوت
:)
فحصلت فوضى
هاااااا
هنتظرك
ود
الله :)
تعرفي ان ده نفس الأحساس اللى بيجيلي
جميل اوى وفكرة جديدة اوى اوى
عسل انتى :)
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الله يا أحلام أحاسيس رائعه فعلا وصفتيها كما هى بعد ان وضعتيها فى ثوب كلماتك ورويتها بعطر أحساسك الرائع ونظرتك التى دائما ما تبهرنى
اكثر ما يبهرنى تجسيدك للحظات تمر بنا لو تم قياسها بالزمن لا تتعد لحظات بسيطه ام لو تم قياسها بما نشعر به فيها فسوف تعد عمرا كاملا رائعا نتمنى بقائنا فيه ومعه
-----------------
و أنت يا قلب
مهلاً و لتهدأ دقاتك قليلاً
يكفيها زخم اللحظة صخب اللحظةوحتماً .. وجع اللحظة..!
لن يمهلك قبك ولا صخب اللحظه فليس امامك سوى ان تتحملى لان دموعك ستسارع لمساعدتك فاتركيها تنسكب فهى ستكون مصدر هدوئك
دمت ودام ابداعك برعاية الله
ملاك
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
أنتِ فين؟
قفلتِ التعليقات ليه؟
طمنينى
ربنا يحفظك
..........
ابداع؟؟
ربنا يسعد قلبك
دة انا على قدى خالص
شكراً لوجودك الشاهق
ود
مهلاً.. حتى تبدل ملابس الزهدوترتدى أنوثتها المدخرة على أرفف الوحدة
====
جامده جداااااااا
:)
======
يابنتي كلما مررت من هنا أشعر وكأنني أتنفس سحراً
آه والله سحر يا أحلام
بافوق بعدها ومعايا احساس جد جميل
كوني بخير عزيزتي
Lyssa
ما زلت ترسمين عوالم سرمدية بالكلمات ونغوص بداخلها
انحنى احترامالقلمك الجميل
مهلاً.. حتى تبدل ملابس الزهد
وترتدى أنوثتها المدخرة على أرفف الوحدة
ولم تظل الوحدة سجنا ؟
الانوثة لا تنتظر كى تظهر بل هى فى داخلها ويجب ان تظهر على الدوام
مهلاً يا دمع!أهكذا تباغتنى! و تباغته؟!و تنحدر لدى مسامعه\
اتركى الدموع تنهال فقديما تخلى ان انسان عن دمعه
وصدقينى الان يتمنى لو تقبل عيناه وتذرف ولو دمعهواحدة تريحه
تحياتى دوما
lyssa
وحشانى خالص خلالص
سحر؟؟
لا يا ستى لا سحر ولا شعوذة
دة شهقات إنتظار!
إنتظار كل حاجة فيه
وكل حاجة فيه أنا
ما هو أحنا تقريباً الوجود المؤجل!
:)
ود
الأزهرى
أخيراً من غير عتاب!
:)
ميرسى لوجودك الراقى دوماً
....
الانوثة لا تنتظر كى تظهر بل هى فى داخلها ويجب ان تظهر على الدوام
نعم هى بالداخل كالثمرة فى حضن زهرتها لا تخرج الا فى أوان نضجها
لكل شىء ربيع سيدى
:)
أما الدموع
مهما حملت الغيوم من بخار ماء لابد لها من هطول فمواسم المطر فاعلة وقادمة لا محالة
سعدت بمرورك جداً
ود
إرسال تعليق