حقوق النشر

حقوق الملكية محفوظة
كافة المواد المنشورة فى هذه المدونة محفوظة ومحمية

بموجب قوانين حقوق النشر والملكية الفكرية

لايجوز نسخ هذه المواد أو إعادة إنتاجها أو نشرها

أو تعديلها أو اقتباسها لخلق عمل جديد

أو إرسالها أو ترجمتها أو إذاعتها أو إتاحتها للجمهور

بأي شكل دون الحصول على إذن كتابي مسبق منى

وشكراً

..لا عمر للأسامى أسماؤنا أكبر منا كانت...كانت قبل أن كنا

أسمال خيبات !




قالت  ...
 انتصب الصبر على أناملى ناقضاً غزلى..
كان صنيعى ذريعة إستمرارٍٍ ما..
اعتدت شططى
وفتوقٍٍ أقترفها وأرتقها
و أحلام أصممها.. لأُحيكها أسمال خيبات
إهترأت خيطانى وبهتت من فرط إعتناقى



قالت ..                     
وقالت ..                            
 وقالت ..                                       

و لكن كيف يجبر البوح كسورات الروح؟!
 و كيف يبث فى آذان الحروف إحتقان مبيّت لدمعه؟! 
  

تواطؤ سؤال..

كان الفعل سؤال..
 حوار دار بينى وبين متحدثك الرسمى لدىّ  .. قلبى
وكان علىّ إقتراف إجابة تحتال على غياب المشرّع
أتحبنى ؟؟ ..
                 تلك كانت إشكالية الحديث
كان تواطؤاً لا تشفيه إجابة .. حالة إستعباد فحسب
محاولة للتقاطع مع  ثبات ما أحاذيه
لم أكن أريد إجابة مطلقاً
كان يغرينى وقع السؤال عليك وهرولتك بإجابة عصبية
وبضع عتابات!
لكنى آثرت أخيراً أن يظل السؤال حبيس العلب
وهربت بشططى للغفو
ساعة
و ساعة
ودقت الإجابة ..أحبك!!
متورطة أنا الآن فى جريمة قتل سؤال..
نبت فى أرضى ضجراً..و أرتوى بإجابة بفعل الصدفه
أكاد أموت غيظاً من سؤال دس أنفه فى لحظاتى
وظل يراقص إجابته و أنا أحدق فيه شزراً
.. 

إجمالي مرات مشاهدة الصفحة